من المبكر الحديث عن دخول الشرق الأوسط مرحلة ما بعد الكورونا التوصيف الواقعي هو تراجع حدة انتشار الفيروس ورغم ذلك فإنّ استثمار النتائج المترتبة عن ازمة الكورونا ظهرت في العديد من الشواهد علي الساحة العربية مما يثير الشكوك عن البعض انه فيروس مخلق وكل هذه الاحداث مجرد خطه محكمة التنفيذ بدقة عالية لتغير خريطة العالم الاقتصادية
وقد اشارت هذه التوقعات الى أزمات اقتصادية ومالية كبيرة ما ستدفع هذه المجتمعات الى الجنوح للعنف وربما الى ظهور حالات تفكّك في المجتمعات التي تشهد تعددية ونزاعات داخلية.
كما اشارت هذة التوقعات انّ التأثير المباشر سيطاول موضوع تمويل وتسليح المجموعات الموالية لإيران في المنطقة. وأضافت أنّ دولة مثل إيران إرتكز اقتصادها بنسبة 70 % على المدخول النفطي والغازي والذي شهد تراجعاً كبيراً في أسعار مبيعه، لا يمكنها الاستمرار في وتيرة الدعم نفسها سواء لـ"حزب الله" أو لجهودها العسكرية في السيطرة علي سوريا ولا حتى للمجموعات الفلسطينية الموالية لها
هذه التوقعات تعكس الانصراف الاسرائيلي الكامل للتخطيط للمرحلة اللاحقة بهدف الاستفادة من الظروف التي نشأت بسبب كورونا. ويبدو انّ ساعة التنفيذ لم تعد بعيدة، ذلك انّ اسرائيل تستعد لوضع قيادة الجيش في حال التأهّب القصوى استعداداً لنزاع دموي متوقّع على خلفية إعلان الحكومة الاسرائيلية ضَم أجزاء من الضفة الغربية الى سيادتها في أول تموز المقبل، مع العلم انّ رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو لَمّح الى الفرنسيين أنه قد يعمد في نهاية الامر الى تأجيل إعلان ضَم الضفة حتى آخر الصيف.
وقد اشارت هذه التوقعات الى أزمات اقتصادية ومالية كبيرة ما ستدفع هذه المجتمعات الى الجنوح للعنف وربما الى ظهور حالات تفكّك في المجتمعات التي تشهد تعددية ونزاعات داخلية.
كما اشارت هذة التوقعات انّ التأثير المباشر سيطاول موضوع تمويل وتسليح المجموعات الموالية لإيران في المنطقة. وأضافت أنّ دولة مثل إيران إرتكز اقتصادها بنسبة 70 % على المدخول النفطي والغازي والذي شهد تراجعاً كبيراً في أسعار مبيعه، لا يمكنها الاستمرار في وتيرة الدعم نفسها سواء لـ"حزب الله" أو لجهودها العسكرية في السيطرة علي سوريا ولا حتى للمجموعات الفلسطينية الموالية لها
هذه التوقعات تعكس الانصراف الاسرائيلي الكامل للتخطيط للمرحلة اللاحقة بهدف الاستفادة من الظروف التي نشأت بسبب كورونا. ويبدو انّ ساعة التنفيذ لم تعد بعيدة، ذلك انّ اسرائيل تستعد لوضع قيادة الجيش في حال التأهّب القصوى استعداداً لنزاع دموي متوقّع على خلفية إعلان الحكومة الاسرائيلية ضَم أجزاء من الضفة الغربية الى سيادتها في أول تموز المقبل، مع العلم انّ رئيس الوزراء الاسرائيلي نتنياهو لَمّح الى الفرنسيين أنه قد يعمد في نهاية الامر الى تأجيل إعلان ضَم الضفة حتى آخر الصيف.
0 Comments: