فاقت بصمات الشيخ خليفه الداخلية والخارجية ما يقدمه رئيس أي دولة لأبناء الدولة والمقيمين ..
ففي دولة الإمارات، ولله الحمد، لم ينقص المقيم والمواطن أى شئ، وذلك بفضل القيادة الحكيم القائمه علي المساواة بين كل من يعيش في الدولة، من دون تفرقة بين وافد أو مواطن .. و فترة حكم سمو الشيخ خليفة بن زايد كانت مليئة بالمواقف والأعمال الإنسانية التي لا تنسي
وبعد خبر وفاته قام مسؤولون وسياسيون من لبنان بتذكر مواقفه الشجاعة ومسيرته الرائدة في التسامح والإنماء والتطور..
ففي وقت سابق وقت سابق، نعت وزارة شؤون الرئاسة إلى شعب دولة الإمارات والأمتين العربية والإسلامية والعالم أجمع قائد الوطن وراعي مسيرته الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة الذي انتقل إلى جوار ربه راضياً مرضياً
وقامت دار الفتوى اللبنانية من جهتها، نعت "فقيد الأمة العربية والإسلامية رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان".وقال مفتي لبنان الشيخ عبد اللطيف دريان: "ببالغ الحزن والأسى تلقينا نبأ وفاة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رحمه الله تعالى".
وقد أشار تيار المستقبل إلى أن لبنان سيفتقد زعيما عربيا أحبه، يرحل تاركا خلفه صفحات بيضاء من الوقوف إلى جانب هذا البلد العربي وشعبه، وعلامات مضيئة من العطاء والإسهام في بنائه وتنميته وإعادة إعماره واحتضان أبنائه في كل الميادين التي تشهد على عمق العلاقات الأخوية التي تجمع الدولتين والشعبين الشقيقين..
0 Comments: