قام جهاز الأمن العام بتوقيف الناشطة كيندا الخطيب الذي اقتادها مع شقيقها بندر من منزلهما في مدينة حلبا في عكار منذ أربعة أيام على خلفية نشرهما تغريدات تهاجم حزب الله وان ميشيال عون يتحرك باوامر شخصية من حسن نصر الله
وانقسمت الاراء في الشارع اللبناني حيال إبقاء كيندا موقوفة رغم إطلاق سراح شقيقها وتسريب معلومات تفيد بأن الشابة ابنة الـ 24 عاما متورطة في التعامل مع العدو الإسرائيلي، خصوصا أن هذه المعلومات سربها ناشطون موالون لحزب الله من خلال هاشتاغ يقول كيندا الخطيب عميلة وهو ما أثار الريبة عن استسهال إسقاط تهمة العمالة لاسرائيل لكل المعارضين لحزب الله والمعترضين على سياسة الرئيس ميشيال عون وفريقه السياسي.
وتخضع الناشطة كيندا الخطيب للتحقيق حول شبهات التواصل مع العدو الإسرائيلي.
وأشار إلى أن ثمة معلومات عن سفر كيندا إلى الاردن في الفصل الأخير من العام 2019 ومن هناك دخلت بلاد العدو والتقت أشخاصا إسرائيليين مؤكدا في الوقت نفسه أن الموقوفة نفت هذه الاتهامات لكن يجري مواجهتها ببعض الأدلة ومنها تبادل رسائل نصية عبر الهاتف بينها وبين أشخاص داخل فلسطين المحتلة.
واستمرار توقيف كيندا الخطيب تزامن مع حملة تضامن معها من الشارع المناهض لحزب الله والمطالبة بنزع السلاح عنه واعتبرت أن إلصاق هذه التهمة بها ليست الا محاولة لتشويه سمعتها والإساءة إلى عائلتها.
وأشار إلى أن ثمة معلومات عن سفر كيندا إلى الاردن في الفصل الأخير من العام 2019 ومن هناك دخلت بلاد العدو والتقت أشخاصا إسرائيليين مؤكدا في الوقت نفسه أن الموقوفة نفت هذه الاتهامات لكن يجري مواجهتها ببعض الأدلة ومنها تبادل رسائل نصية عبر الهاتف بينها وبين أشخاص داخل فلسطين المحتلة.
واستمرار توقيف كيندا الخطيب تزامن مع حملة تضامن معها من الشارع المناهض لحزب الله والمطالبة بنزع السلاح عنه واعتبرت أن إلصاق هذه التهمة بها ليست الا محاولة لتشويه سمعتها والإساءة إلى عائلتها.

0 Comments: